الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
السبت, 28-أكتوبر-2017
ريمان برس- خاص- ردمان الاديب -
القضيه التي انشرها اليوم لاتحتاج الى مقدمات ولا كلام معسول ولا عندالله عندكم انصروا المظلوم لان القضاء قال فيها كلمته العادله والمنصفه
قضية اليوم لواحده من نساء محافظة إب يتيمة الابوين مزوجه الى تعز وبسبب الاوضاع الماساويه بتعز عادت الى إب كنازحه ولها في اب تركه واموال من بعد والدها كان عمها هو الوصي عليها وعلى اخوانها من بعد موت والدها وهم صغار اجبرتها الاوضاع المعيشيه االحاجه في الوقت الحالي الى المطالبه بحقها وحق اخوانها من تركت والده خصوصا وانها تتحمل وتعول اخوه لها مصابين بحاله نفسيه وقصار .
لها ولهم حقوق وتركه واراضي مشتركه ومرتبطه بعمهم اخو والدهم وبعد مطالبتها لعمها بحقوقها وحقوق اخوتها لم تجد منه الانصاف والامتثال للحق بتسليمه لحقوق الايتام اولاد اخيه فوجدت نفسها بالمحكمه تبحث عن الانصاف والعداله فيما يسيطر عليه عمها اخو والدها من ارض مشتركه بين والدها وعمها الذي لم يراعي صلة القرابه ولم يشعر بمسئولية مكانته بعتباره انه اصبح إب لاولاد اخيه الايتام وامام ضعف الانسان وغريزت حبه للمال يتحول الانسان ويتجرد عن الحق والانسانيه ليصبح دون ان يشعر ظالم فيكتوي بظلمه اقرب المقربين اليه وان كانوا اولاده او اولاد اخيه الايتام

اختنا نبيله شماسي جار عليها الزمن وظلمها اقرب المقربين اليها وكادت ان تحرق نفسها بإب المحكمه كما فعلها من قبلها ابو عزيزي في تونس الذي ادبرنا معه وادبر الوطن العربي بفعلته ولولا تدخل احد المتواجدين بانقاذها وايصالها اليا طالبا مني الاستماع لقضيتها وبعد اطلاعي على كافة وثائق قضيتها حاولت التهرب من مثل هذه القصايا واقنعتهم باني لست قاضي ومثل هذه القضايا لها خصوصيات وحساسه نحاول الابتعاد عنها فانهمرت دموعها وشعرت انا بان نبيله شماسي فقدت اخر امل تتعلق به لاخراجها من وحشة الظلم وظلام الحياه الذي حل بها خصوصا وهي لا تجد رجل من اهلها يخفف عنها هذه المواجهه الغير متكافئه بين رجل هو عمها تجد نفسها امامه ضعيفه وعاجزه عن المواجهه

وبسبب ماتلاقي من ظلم وتعنت وتهرب ومماطلت عمها عن تنفيذ احكام المحكمه الصادره والمعززه بالامر القضائي بتنفيذ الحكم في قضيتها والخاصه بقسمة الارض المشتركه بين والدها وعمها وازالت البناء المستحدث فيها والذي كان عمها قد تصرف فيها وباعها للغير دون معرفة او موافقة شركائه اولاد اخيه والتي ترعاهم اختهم الكبرى نبيله شماسي بسبب امراضهم النفسيه

تلك الارض المشتركه بينها وبين عمها تقع بجوار شلال بعدان امام المحطة والنقطه العسكريه باول الطريق بعد الشلال الصاعده الى جبل بعدان باب سوق النود واسمها الصاحيفه التي لم يظهر من كل التركه غيرها حيث قام عمهم بتغيير البصائر التي في امانته وباع واشترى لنفسه دون علم اولاد اخيه لصغر سنهم
بعد تفكير طويل حول هذه القضيه اشعر بتانيب في ضميري لذالك تناولت طرح ونشر قضية نبيله شماسي بعد ان انصفها القضاء واصدر امر قضائي بتنفيذ الحكم الصادر لصالحها ولم تجد من يساعدها في استرجاع حقها وحق اخوانها المصابين بحالات نفسيه وقد تلاقي نفس مصيرهم بعد ان توعدها وهددها عمها بانه سيجعلها تبيع كل شيء دون ان تحصل من تركت والدها متر واحدا مما دفع بها الى رهن بصيرة تلك الارض وهي الوحيده التي تبقت معها ووثائق ملكيتها لارض وباص لوكيلها الذي شارع عنها بالمحكمه ولم يتقاضي منها اى اتعاب حتى الان وهي تنتظر عودة عمها من الضالع وعودت عقله الى الحق والصواب لتسليمها حقها وحق اخوانها من نصيب وميراث والدهم وبين الامل والرجاء والتضرع الى الله بالدعاء يبدوا الانتظار سيطول واطماع العم ستنمو وتتمادى اكثر فاكثر وعندها لن تجد نبيله نفسها الا وقد اصابها ما اصاب اخوانها من المرض النفسي او احراق نفسها قهرا مع ان نبيله لم تصرخ واااامعتصماه لكني انا من سيصرخ نيابة عنها واااامعتصماه وانا على يقين بان الامر لم يعد بيد القضاء وانما الامر بيد رجل واحد هو نصير الحق والمظلومين هو معتصم حماية حقوق البسطاء الذي نعرفه دوما للحق خير ناصر ومعين وهذا مادفعني ان اوجه واضع هذه القضيه بين يديه لمعرفتي به وبمواقفه الانسانيه وملخص القضيه بين يدي العميد ركن محمد عبدالجليل الشامي مدير امن المحافظه الذي نعرف مقدار مايتمتع به من قيم تلزمه في التوجيه الى من يلزم من اداراة الامن المختصه بتنفيذ الاحكام القضائي وكسر هيمنت وغطرست الجبابره من يستقوون بفلوسهم على البسطاء من المواطنين بدون حق وحسبنا الله ونعم الوكيل



ردمان الاديب
الثلاثاء, 17-أكتوبر-2017
ريمان برس- خاص - رساله لرئيس واعضاء المجلس السياسي

وليد غالب مقبل .. في ذمتكم ونريد ضمائركم

_ أن الإجراءات التعسفية و القمعيه تتعارض مع المشروع المسيره القرأنيه و تعتبر جزء لا يتجزأ من الظلم الذي تعرض له الشباب المؤمن بقيادة الشهيد/ حسين بدرالدين الحوثي والذي وقف وقدم كل التضحيات من أجل محاربة الغطرسة و الاستكبار والتكبر والغرور.

_ أن المسيرة القرآنية تتعرض اليوم لحملتين ضالمتين الاولى من العدوان واعداء الوطن وهى معروفه أما الثانية هى الأشد ظلما وفتكا والأضرار وخطر علي المسيرة القرآنية التي يقودها قائد الثورة السيد / عبدالملك الحوثي من أجل تحرير الشعب اليمني من كل أشكال الظلم ولكن للاسف الشديد أن أصحاب الحملة الثانية ممن يلبسون قميص المسيرة القرآنية ويمرسون أفعال و جرائم في حق العباد مما خلق احتقان شعبي كبير.

_ أن ما تعرض له الشاب / وليد غالب مقبل الصبري من تعسف واعتقال في مدينة تعز وايداعه سجن الصالح دون تهمه واضحه يفتح تساؤلات كثيرة وخطيره وهامة اجد إنه لا وقت لطرحها حاليا ولكن بعد العدوان ولكن الأهم انه يجب علي المسؤولين في تعز سواء من قيادة السلطة المحلية ممثلة بالاستاذ/ عبده محمد الجندي أو قيادة أنصار الله ممثلة بالاستاذ/ منصور اللكومي العمل علي تخفيف الاعتقالات التعسفية و المزاجية و محاسبة من يقوم بها.

_ نقول لرئيس واعضاء المجلس السياسي أن اعتقال الشاب وليد غالب مقبل الصبري بعد اجتماع أبناء و مشائخ ووجهاء تعز بالاستاذ/صالح الصماد والذي كان متحمسا زيادة عن اللزوم كما يراها البعض ولكنها نابعه من رهابة الموقف أن يكون في حضرت رئيس البلاد و حسه الوطني الكبير ولم يدرك ذلك بعض أصحاب المزاجيه والنظره القاصره فاوعوه سجن الصالح.

_ نقول للشيخ / سلطان السامعي و الشيخ / جابر عبدالله غالب عضوا المجلس السياسي الاعلى والاستاذ/ محمود الجنيد مدير مكتب رئاسه الجمهوريه والاستاذ/ عبده محمد الجندي محافظ محافظة تعز و الاستاذ/ طلال عقلان ونسائه تعز جميعكم تعرفون الشاب / وليد غالب مقبل الصبري يحمل داخلة كل معاني الإنسانية و طيبة كبيرة و مندفع حتى ضد نفسه و إن كان لسانة متبري منه وملقوف ولكن كل أعماله وأفعاله ضد العدوان لذا تحتم المسؤوليه الاجتماعيه و الانسانيه والأخلاقية عليكم العمل علي إخراجه من براثن الظلم الذي طاله بإيداعه سجن الصالح.

_ نقول إن الشاب/ وليد غالب مقبل الصبري لم يكون يوما داعشيا بل وطنيا و مناظل ضد العدوان و نزح من داخل مدينة تعز من أجل الأمن و الأمان والاستقرار ولكن للاسف طالته يد الظلم والاضطهاد والتعرف و المؤكد أن هناك كثير من أبناء تعز مستغربين من هذا الفعل و غير مصدقين لأنه هذا الشاب ارتبط شعبيا بكل الفئات المجتمعية و السياسية من أجل حق القات و ليتمكن أن يعيش في ظل عدم وجود عمل و اشهد أمام الله كم من المواقف الذي شهدتها له من مواقف ضد العدوان و طيبة قلبه أن زلات لسانه احيانا تجعلنا نغضب ولكنا الان افتقدناها.
_ نقول للاستاذ/ صالح الصماد رئيس المجلس السياسي وأعضائه أنه معيب عليكم أن يتم اعتقاله بعد ذلك الاجتماع في القصر الجمهوري و معيب عليكم أن لم يتم محاسبة من قاموا بهذا الفعل المشين و عيب عليكم اكبر أن لم يتم السرعه بتوجيه اطلالق صراحه و تشكيل لجنة لمعرفة كم من المعتقلين من امثال الشاب/ وليد غالب مقبل الصبري والله اننا نصالح آميين لكم لان رقعة الاحتقان تتسع كل يوم ضد المتعسفين و الظالمين المحسبين علي قيادة السلطة المحلية بتعز و انصار الله والتي تنعكس علي مجلسكم الموقر وأعضائه.

_ نقول لمعالي وزير الخدمة المدنية والتأمينات الاستاذ / طلال عقلان و محافظ محافظة تعز الاستاذ/ عبده محمد الجندي ووكيل محافظة تعز الاستاذ/ امين حميدان ممن دعوا للاجتماع إن الشاب / وليد غالب مقبل الصبري في وجوهكم ويجب إطلاقه سريعا.
السبت, 14-أكتوبر-2017
ريمان برس- خاص -
ويحلو هذه الايام للبعض العزف على اوتار هذه المعاناه بقول حق يراد به باطل بهدف تعطيل العملية الدراسية واغلاق المدارس خصوصا الحكوميه و تقديم خدمه سياسية للعدوان و خدمة اقتصادية لمالكو المدارس الخاصه التي و تحت ضغط الشائعات اضطر الكثير من اولياء الامور توجيه اولادهم لها عوضا عن الحكوميه فالشائعات التي انتشرت كالنار في الهشيم ان هذا العام لن تكون هناك دراسه وتدريس .
لادراسة ولاتدريس شعار سابق رفعه فلول مرتزقة العدوان في ٢٠١١ م لاسقاط النظام وحاولوا اغلاق المدارس بالقوه واخراج الطلاب للتظاهر.
وها هو اليوم التاريخ يعيد نفسه اليوم فنفس الابواق تحرض على ايقاف الدراسه تحت ذريعة عدم صرف الرواتب ومعاناة المعلم.!
كلنا مع معاناة وهموم المعلمين وكل الموظفين يعانون .لكن الحقيقة التي يحاولون اخفائها بكل وقاحه هي :ان من اوقف رواتب المعلمين والمعلمات والموظفين اجمع ليس انصار الله وليس المؤتمر الشعبي العام بل هم من اوقفها من خلاله قيامهم بنقل البنك المركزي من صنعاء الى عدن ونهب ال٤٠٠مليار المخصص لرواتب الموظفين.

عجبي لوقاحه مابعدها وقاحه ينهبون الرواتب و يدولون قضية البنك المركزي ثم يغنون على التعليم وموضوع الراتب
.
من المؤكد انه ليس في صالح انصار الله او المؤتمر او اي نظام حاكم في اي دولة من دول العالم عدم صرف مرتبات العاملين في قطاع الدولة مالم يكن الامر خارج عن ارادته و فوق طاقته.
فعندما كان البنك المركزي في صنعاء كانت الرواتب تصرف قبل نهاية الشهر و تصرف لكل موظف يمني من ميدي الى. المهره دون تفرقه او تمييز او خصم .
وعندما نقل المركزي لعدن واصبح خاضعا لسلطة اذناب الاحتلال الاماراتي و السعودي صار الراتب سرابا تذروه الرياح و كل يوم جديد نسمع اكذوبة جديدة تارة على لسان بن دغر و تارة على لسان احد طاقم ادارة الفنادق..

ان ايرادات بلادنا من نفط وغاز. وهي المغذي الاساسي للموازنات والرواتب اصبحت تنهب امام مراى. ومسمع من العالم والبنك المركزي اليمني اصبح لفئة معينه و ضربوا بتعهداتهم للامم المتحدة عرض الحائط و نهبوا حتى رواتب من هم في الجنوب..و يزايدون الان باسم المعلم وحقوقه من الراتب الذي اساسا هو في جيوبهم!

تقف العملية التعليمية في المحك اليوم وعلى منتسبي هذا القطاع الهام تفويت الفرصه على كل اعداء الوطن و من يريدون توقف قطار التعليم وان يهبوا لتعليم ابنائهم الطلاب كواجب ديني ووطني وانساني و ان يكونوا على ثقة ويقين ان المجلس السياسي وقيادتي المؤتمر الشعبي العام وانصار الله و حكومة الانقاذ لن يالون جهدا في توفير ما يمكن ايجاده من مستحقات للمعلمين في ظل ما تعانيه بلادنا من وضع سيء ناتج عن العدوان الغاشم والحصائر الجائر .
----------
وليد علي غالب
السبت, 14-أكتوبر-2017
الجمعة, 13-أكتوبر-2017
1
مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)