الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 


التساؤل المهم : هل فعلآ  بدأ انصارالله يطبقون مبادئ و اهداف الثورة الإيرانية ..


التساؤل الاهم : هل هناك نوايا حقيقية

الأحد, 04-يوليو-2021
ريمان برس - خاص -
 


التساؤل المهم : هل فعلآ  بدأ انصارالله يطبقون مبادئ و اهداف الثورة الإيرانية ..


التساؤل الاهم : هل هناك نوايا حقيقية لتأميم القطاع ..


التساؤل الضرورة :هل ما قامت به المحكمة الجزائية المتخصصة ضد بنك التضامن الاسلامي بتوجية او بجهاله وفي كلتي الحالتين يجب تعيين بدل عنهم قضاة اكثر نضج و علم ..


هذه التساؤلات ليست اعتباطيه، ولكنها معطيات لواقع نعيش افعاله ، واصبح ماتحدث به احد اعضاء اللجنه الثورة لي قبل عامين صحيحا، ان الوضع سوف يشهد تغيرا جذريا خلال السنوات القادمة ، خصوصا في مجال الاستثمارات التعليمية و الصحية و المصرفيه بمعنى ان القطاع الخاص فعلا مستهدف وسوف يؤمم ونسأل الله ان لا يكون موضوع بنك التضامنالاسلامي جس نبض ردود الأفعال و كوبري للتاميم، وكما ارتكبت دول العدوان ، جرائم متعددة متعمدين ، استهداف القيمة الشرائية للعملة الوطنية ، لضرب الاستقرار المعيشي في بلادنا ، فالعدو الذي حول البنية التحتية للاقتصاد اليمني الي اهداف عسكرية لايمكن ان يرجى منه امل ، وهاهو في صنعاء يمارس نفس الشئ، من خلال استهداف القطاع الخاص بشكل عام، و القطاع المصرفي بشكل خاص ، واستهداف بنك التضامن الاسلامي الذي تعرض سابقا لمؤامره من داخل مايسمى بالشرعية ، عن طريقة لجنة الخبراء الدولية،  الان يستهدف عبر البنك المركزي بصنعاء ،في محاولة بائسه،  للاساءه و اثارة الزوابع ، وهو استهداف للاقتصاد و الراس المال الوطني،  والذي مازال و سيظل شريان الحياه .


ان استهداف بنك التضامن الاسلامي تحت دعاوي حسابات الخائن عبدربه منصور هادي،  يأتي في دائرة الاستهداف الممنهج و التجريف للقطاع الاقتصادي بشكل عام ، و المصرفي بشكل خاص ،حيث يتعرض لكثير من الضربات المدمرة ، و ما توقيف ارصدة بنك التضامن الاسلامي ، التابع لمجموعة هائل سعيد انعم،  لم، ولن يكون غريبا ، حيث تعرضت هذه المجموعه التجارية الوطنية خلال السنوات الماضية، لحملات تشوية للسمعه، من اعلام العدوان تارة ،و تارة اخرى من اعلام انصارالله، لذا وجب اخلاقيا وو طنيا الوقوف امام القمع و التعسف العابر لكل القيم الاخلاقية التي تمارس ضد بنك التضامن الاسلامي و السكوت عن استهداف بنك التضامن الاسلامي هو سكوت شيطاني اخرس ، خصوصا انه حقق نجاحات متميزه مما جعل المتربصين، للبحث عن افتراءات لاحباطه و تشوية سمعته ،هادفين الي إعادته عن اكمال مسيرته كجزء من مخطط لتدمير القطاع المصرفي بشكل عام ، ولذا لا خيار امام سلطة صنعاء ان كان هناك شراكة وطنية و حرص لما تبقي من قطاع خاص ، هرب من قراراتهم التدميريه الطائشه، عليهم  تقصي الحقائق و ايقاف استهداف بنك التضامن الاسلامي و معاقبة من يقف خلف التضييق على القطاع الخاص و المصرفي لاجبارهم للهجرة و الاستثمار خارج اليمن.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)