الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - (( أطفال اليمن بين القتل والاتجار والاختطاف  واستخدامهم بمناطق النزاعات والترويج للمخدرات  الجوع وسوء التغذية والقتل والاختطاف والاغتصاب والتحرشات الجنسية والحرمان من التعليم وزجهم في سوق العمل الشاق، واستغلالهم في ممارسة الأعمال والمهن الخطيرة والمضرة وزواج القاصرات))بسبب عدم الاستقرار السياسي ومحدودية الفرص المتاحة للعمل وفرض شروط قاسية من دول الخليج علي العمالة اليمنية ...

الجمعة, 15-مارس-2013
ريمان برس - خاص -تقرير / عبد الغني درهم اليوسفي -
المشكلة :

(( أطفال اليمن بين القتل والاتجار والاختطاف واستخدامهم بمناطق النزاعات والترويج للمخدرات الجوع وسوء التغذية والقتل والاختطاف والاغتصاب والتحرشات الجنسية والحرمان من التعليم وزجهم في سوق العمل الشاق، واستغلالهم في ممارسة الأعمال والمهن الخطيرة والمضرة وزواج القاصرات))بسبب عدم الاستقرار السياسي ومحدودية الفرص المتاحة للعمل وفرض شروط قاسية من دول الخليج علي العمالة اليمنية ...

المـــــقدمــــة:

** المــــختصر المـــفيد:

في أخار الأطفال بين حضرموت وصعده وصنعاء وعدن وتعز وزبيد....الخ

- مـــقتل (159 طفلاً)، وكذا جرح (363 )آخرين خلال عام 2011.

بينهم( 31 قتيلاً و28 )جريحاً سقطوا جراء المواجهات بين القوات الحكومية والقاعدة

- قتل( 14 طفلاً وأصيب 29 )آخرون نتيجة مواجهات بين الحوثيين والسلفيين في منطقة دماج بصعدة

- مقتل بـ 174 طفلاً قتلوا خلال العامين الماضيين بشظايا ألغام الصراعات

- المتاجرة با الأطفال الطفلة( سارة الصمدي ) وغيرها

- السعودية تسلم اليم 33طفل تم ضبطهم بحوزتهم مخدرات

- هو قرار الحكومة قبل أسبوعين بتشكيل لجنة لمعالجة قضية تجنيد الأطفال

- تجنيد ب200 الف مجند تصل نسبة الأطفال بينهم الى 75%

- أكثر من مليون و300 طفل يمني منخرطون في العمالة من ضمنهم نحو 460 ألف شخص بين الخامسة و11 من العمر .

- الزواج المبكر في أوساط النساء بلغت 52.1% و 6.7% لدى الرجال.

- زواج الطفلات إلى 65 بالمائة من حالات الزواج، منها 70 بالمائة في المناطق الريفية

- وفاة الأمهات نتيجة الحمل المبكر وتقدر حالات الوفاة( 5000)آلاف حالة وفاة في العام الواحد.

- حياة أكثراكثرمن 150 ألف طفل من اصل مليون وثلاث مائة الف طفل مهددون بالموت جراء سوء التغذية تمثل 57%

حالة انتحار الاطفال في تعز واب 4 حالات هذا العام



البـــــــــــــــــــدايــــة:

تابعو معانا قصة المحرقة العالمية للأطفال في اليمن خلا العامين ا لماضية نتجت بسبب صراع طرفين حكومة الوفاق لغرض السلطة ..

مايحدث في اليمن كارثة عالمية ضد الأطفال اذ تتعرض الطفولة في اليمن لحرب إبادة بشعة وسياسات قاتلة بات السكوت عليها جريمة ..وتتعرض الطفولة في اليمن لهذه الجرائم في ظل صمت دولي مريب للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي ورعات المبادرة الخليجية بسبب عدم تحركهم الجاد ووقف ما تتعرض له الطفولة في اليمن من إعمال إجرامية قذرة وسياسات تجسد العبودية بأبشع صورها ..

لقد تم استــــــــــــــــــخدامهم دروع بشرية في الساحات بمشروع الشهيد الطفل والشهيد الطفل ومشروع الشهيدة والشهيدة وإلحاقهم من قبل الإخوان في الــــــــــــــجيش والأمن وتجنيد أكثر من 200 الف وإخراجهم من التعليم في سن يجرمها القانون الدولي والعهد الدولية والت يعتبر ماورد سابقا جرائم حرب . لماذا لصمتت ولماذا المؤاساة الدولية ساكتة عن تلك الجرائم .



لـــــــــــــــوحض في اليمن ومن خلا اعترافات أطراف حكومة الوفاق اليمنية ان الآلاف من الأطفال يزج بهم في حروب تخاض بين كبار المتصارعين علي السلطة وهي جريمة في حق اليمن كونها تقتل لثروته البشرية الحيوية المنتجة التي تعود سلبا علي مستقبل اليمن إضافة الى استغلالهم من قبل بعض الأحزاب والتنظيمات الإرهابية لتنفيذ مهام قتالية انتقامية دفاعا عن مصالحهم الخاصة ..وعلى الرغم من التحذيرات التي تطلقها منظمات مدنية لحماية الطفولة في اليمن الا ان الحكومة وقوى تملك المال والسلاح لا تعترف بالقانون الدولي وتواصل انتهاكاتها لحقوق الطفولة بشكل سافر ..

والأخــــــــــــــــطر من ذلك واعتراف بمحرقة الأطفال هو قرار الحكومة قبل أسبوعين بتشكيل لجنة لمعالجة قضية تجنيد الأطفال وأوكلت المهمة لوزيري الداخلية والدفاع المتهمان بتجنيد الأطفال في مؤسستين رسميتين كان الأجدر بالحكومة ان تصدر قرارا يقضي بسرعة تسريح الأطفال المجندين او تحميل الوزيرين مسؤولية السماح بانتهاك حقوق الطفولة في اليمن ..

تفيد معلومات حصلنا عليها ان أكثر من إجمالي الأشخاص الذين جندهم حزب الإصلاح في الجيش والأمن والمقدر عددهم ب200 الف مجند تصل نسبة الأطفال بينهم الى 75% وهذه النسبة مرعبة جدا ، وتكشف بشاعة السياسات الحكومية التي تتعمد اقتراف جرائم بحق الطفولة في اليمن ..خلافا لانخراطهم في جماعات مسلحة مختلفة والتي تحدث حتى العاصمة صنعاء..

هذه التداعيات تاتي في الوقت الذي كان تقرير دولي عن تفاقم ظاهرة تجنيد الأطفال في اليمن قدمه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى مجلس الأمن الدولي العام الماضي ذكر فيه انه تم رصدوا تجنيد الأطفال في اليمن في صفوف الجيش والجماعات القبلية المسلحة وأيضاً من جانب جماعة الحوثي وتنظيم القاعدة وأنصار الشريعة.

مشيرا الى انه تم رصد مقتل (159 طفلاً)، وكذا جرح (363 )آخرين خلال عام 2011. بينهم( 31 قتيلاً و28 )جريحاً سقطوا جراء المواجهات بين القوات الحكومية والقاعدة وأنصار الشريعة في محافظة أبين.

كما قتل( 14 طفلاً وأصيب 29 )آخرون نتيجة مواجهات بين الحوثيين والسلفيين في منطقة دماج بصعدة .

ونظرا لتفاقم أوضاع الطفولة في اليمن فقد أمر الرئيس عبد ربه منصور هادي، خلال استقباله الأمين العام المساعد للأمم المتحدة ليلي زروقي، أواخر نوفمبر الماضي كافة الجهات العسكرية والأمنية بعدم تجنيد الأطفال دون الثامنة عشرة. وطالب كافة الأحزاب والمليشيات القبيلة ، الالتزام بعدم مخادعة الأطفال وجرّهم إلى شؤون تعتبر محرّمة من وجهة نظر القوانين والأنظمة الدولية.

إضافة لما تعانية الطفولة في اليمن من الجوع وسوء التغذية والقتل والاختطاف والاغتصاب والتحرشات الجنسية والحرمان من التعليم وزجهم في سوق العمل الشاق، واستغلالهم في ممارسة الأعمال والمهن الخطيرة والمضرة....

وهناك أيضاً (زواج القاصـــــــــــــــــــرات والتسرب من التعليم ).. ورض السلامين في مجلس النواب والشورى وحكومة اليمن التصويت علي قانون يحدد سن الزواج الي بعد 18 عام السن القانوني الامن للفتاه....

• المــــــتاجرة بـــــالأطفال..

المتاجر هبا الأطفال وسرقتهن وترحيلهن الي دول الخليج.. مثال قضية سارة الصمدي من محافظة إب واحدة من ألاف الأطفال ....

وكذالك تهربهم الي دول الخليج لاستغلالهم في تهريب المـــخدرات والترويج لها (السعودية تسلم اليم 33طفل تم ضبطهم بحوزتهم مخدرات )

ولــــــــــــعل الاستواء من كل تلك الجرائم هو عودة ازدهار المتاجرة بأطفال اليمن وغيرها من الأخطار المحدقة بالطفولة. بيد ان شبح الفقر والجوع وســوء التغذية الذي يهدد حياة أكثر من مليون طفل بحسب التــقارير والإحصائيات التي تمثل 57% من سكان اليمن التي أعلنتها المنظمات الدولية، حيث حذرت منظمة اليونيسيف من مغبة التقاعس عن مواجهه سوء التغذية التي يواجهها أطفال اليمن ، حيث صنفت اليمن كثاني دولة في العالم بعد أفغانستان من حيث ارتفاع حالات سوء التغذية المزمنة بين الأطفال.الي ( ــــــــــــــــــ %)

وفيما يتعلق بـــــــــــــــــالزواج المبكر فهذه كارثة جديدة تضهر وحشية من يعانون من امراض نفسية ويحرصون باسم الدين ممارسة الجنس مع الاطفال ولا يخجلون من ذلك ابدا بل انهم يكفرون من يقف ضد هذا الزواج ..فمؤخرا تزايدت معدلات الزواج المبكر في اليمن بشكل كبير بسبب ارتفاع مستويات الفقر والرغبة في التخلص من مسؤولية الفتاة التي تعتبر عبئا على موارد الأسرة ،إضافة الى الاعتقاد بان مثل هذا الزواج من الديم حيث تكشف دراسة حول الزواج المبكر في محافظتين يمنيتين أن نسبة انتشار الزواج المبكر في أوساط النساء بلغت 52.1% و 6.7% لدى الرجال.

وعلى ذات الصعيد أظهرت دراسة اجتماعية واقتصادية تنامي انتشار ظاهرة زواج الأطفال في اليمن خاصة بين الفتيات القاصرات كأكثر من الفتيان الذكور. وذكرت الدراسة أن نحو 52 بالمئة من الفتيات اليمنيات تزوجن دون سن الخامسة عشرة خلال العامين الأخيرين، مقابل 7 بالمائة من الذكور.

وتصل نسبة حالات زواج الطفلات إلى 65 بالمائة من حالات الزواج، منها 70 بالمائة في المناطق الريفية، وفي حالات لا يتجاوز عمر الطفلة المتزوجة الثماني أو العشر سنوات.

الــــــــــــــنهاية

بعد علم المانحين وجمال عمر وسفراء الدول الراعية للمبادرة ومجلس الأمن والمنظمات الدولية . جعلتني اعتبرها انها سيناريو دولي للاستمتاع باشلا ومعانات أطفال اليمن لنؤرخ لها انها المحرقة الدولية لأطفال اليمن...

وسبقي لي ان شرعت بتسميتها في 31مارس عام 2011م ب المحرقة العالمية الأطفال في اليمن .

وكل ماورد سابقا من مدخلان التقرير تؤكد حقيقية المعانة وأعراض المجتمع الدولي عنها حيث تــحتل اليمن ذيل القائمة في معدلات الدول الأكثر عرضة لظاهرة وفاة الامهات نتيجة الحمل المبكر وتقدر حالات الوفاة( 5000)آلاف حالة وفاة في العام الواحد.

وقالت دراسة ميدانية للأمم المتحدة حول عمالة الأطفال بوجود قرابة 7سبعة ملايين طفل يمني تتراوح أعمارهم بين الخامسة و 17 عاما يعملون دون أجر مدفوع لهم. وأوضحت الدراسة التي تم إعدادها حول عمل الأطفال بدعم من منظمة العمل الدولية وصندوق التنمية الاجتماعية

وقال بيان لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» أن أكثر من 1مليون و300 طفل يمني منخرطون في العمالة من ضمنهم نحو 460 ألف شخص بين الخامسة و11 من العمر .وحددت الدراسة العمال الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 14 عاما وهؤلاء في المجموعة العمرية بين الـ14 و17 الذين يعملون لأكثر من ثلاثين ساعة في الأسبوع أو يشاركون في مهن أو أنشطة اقتصادية خطرة على حيات الأطفال وأشارت إلى أن اليمن صادقت على اثنتين من اتفاقيات منظمة العمل الدولية المتعلقة بعمالة الأطفال والتي تحدد سن الـ14 كحد أدنى لسن العمل وعدم تشغيل الأطفال دون سن الـ18 في أعمال خطرة .

وأوضحت أن الأطفال العاملين هم أكثر عرضة للتغيب من المدرسة أو الترب منها ..وأكدت أن انتشار الفقر والضغط السكاني وعدم الاستقرار السياسي ومحدودية الفرص المتاحة للعمل خارج الزراعة تؤثر على سبل عيش الأطفال في اليمن .

ومن جهة أخرى ذكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن ما يزيد على 6ملايين يمني لا يتمكنون من الحصول على الخدمات الطبية الضرورية.. وأشار انه خلال إطلاق..

وأوضحت خطة الاستجابة الدولية للاحتياجات الإنسانية في اليمن للعام 2013م، أن ما يزيد على 150 ألف طفل من اصل مليون طفل مهددون بالموت جراء سوء التغذية وأن ما يقدر بـ 174 طفلاً قتلوا خلال العامين الماضيين جراء الإصابة بشظايا متطايرة من ألغام أرضية ونتيجة صراعات التي شهدنها اليمن ..





***الوثائق والمرفقات والصور***
تابع

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)