ريمان برس - خاص -
دعم عسكري سخي قدمته الدول الغربية وعلى راسها امريكا وبريطانيا والمانيا.وشمل هذا الدعم اسلحة هجومية حديثة ودفاع جوي متطور .استلمت اوكرانيا ورئيسها المهرج زيزو دبابات ليوبارد الألمانية وابرامز الامريكية وهما فخر صناعاتهم العسكرية ودبابات حديثة فرنسية وصواريخ متطورة بريطانية ومنظومة الدفاع الجوي الاكثر شهرة بالعالم وهو الباتريوت الامريكي.ومئات الالاف من قذائف الدبابات والمدفعيةوتدريب عشرات الالاف من الجنود الأوكران عليها..تم تخصيص هذا الدعم.للهجوم المضاد الاوكراني وإختراق الدفاعات الروسية .واشترك في التخطيط لهذا الهجوم المضاد الاوكراني خيرة الخبراء العسكريين في الدول الغربية..وفشل هذا الهجوم المضاد منذ اليوم الاول والذي مر على بدايته شهر تقريباً ولم يتحقق منه شئ بل كل يوم والروس يعلنوا عن مجزرة لدبابات ومدرعات الغرب.وخسائر كبيرة في صفوف الجنود الاوكران تجاوز الخمسة عشر الف قتيل.بحسب التقارير الغربية نفسها.ومازالت الدفاعات الروسية صامدة ومحصنة تحصين لا مثيل له في تاريخ الحروب على مر الأزمان...
تحاول اوكرانيا القيام بعمليات ارهابية داخل الأراضي الروسية سرعان ما يتم كشفها من قبل الروس قبل وقوعها. وما يتم تنفيذه منها ليس له تأثير مجرد فرقعة في تنكه..
هذا الفشل في الهجوم الأوكراني المضاد كانت نتائجة مؤلمة وقاسية وكارثية على واشنطن ولندن والعاواصم الغربية بشكل عام مما جعل الرئيس الأمريكي بايدن وادارته يتخبطان كما يتخبط المصاب بمس شيطاني واصابتهم حالة من الهيستيريا والجنون فقرروا ارسال لأوكرانيا بحسب طلب رئيسها المهرج زيزو اسلحة محرمة دولياً وهي القنابل العنقودية مع اتخاذ خطوات جادة بتزويد اوكرانيا بطايرات الاف 16. كل هذا الدعم العسكري الغير محدود لاوكرانيا ليس لسواد عيون الأوكران بل من اجل بقاء الهيمنة الامريكية على العالم .وعالم يحكمه القطب الاوحد وهي امريكا..لذلك زيزو الرئيس الاوكراني المهرج جعل من بلاده وشعبه قُرباناً للشياطين ومن اجل هذا ستضحي امريكا بالشعب الاوكراني بالكامل كي تبقى مهيمنة على العالم ..
الشئ الغريب والعجيب في الحرب الروسية الاوكرانية انها كشفت لنا نحن الشعوب العريية ان ارقىٰ شعوب الارض واكثرها تقدماً وتطوراً وازدهاراً وهي الشعوب الأوروبية تحكمها انظمة اكثر انبطاحاً وعبودية لامريكا من الانظمة العربية.والتي لم تصل في مستوى تطورها وتقدمها الى 1% من التطور والتقدم في اوروبا.
فسلاااااااام الله على انبطاح الانضمة العربية.رغم ان نبطاحهم لايرضينا ولا نقبل به نحن الشعوب العربية..........
النصر لروسيا ولعالم مُتعدد الأقطاب.
نظير العامري |