الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
عندما  أحضر أي عزاء لأي شهيد من أقاربي وأسرتي وأخوالى أو انسابي.. 

أجد الجميع خائف من أن يقول اي

الخميس, 06-يوليو-2023
ريمان برس - خاص -

عندما أحضر أي عزاء لأي شهيد من أقاربي وأسرتي وأخوالى أو انسابي..

أجد الجميع خائف من أن يقول اي كلمة في شؤون الوطن والمواطن ..

ولا يتطرق أحد ، إلى الأخطاء الموجودة ، خوفا من أي كائن كان، بأن ينقل عنه ما تحدث عنه..!!.

وأنا للأمانة اتكلم واقول من يحب الوطن والثورة والسيد ، عليه بأن يتكلم بكل ما يعايشه ويلتمسه ويشوفه ويسمعه..

فقد يصل كلامه الى من يهمه أمر الوطن والثورة والسيد..

فقد يكون مايسمعه المسؤولون وعلى رأسهم سيدي عبدالملك حفظه الله - كلام غير الواقع والحقيقة..

التي يكون القليل القلة، يفضلون أن لا يعلم بما يدور، ويصورون كل شيء جميل والامور سابرة وكله تمام..!!.

والحقيقة يفضلون بقاءها في طي الكتمان..!!.

قد يكون غباء من بعضهم،
او ربما خوفا من منهم أعلى منهم..

او يكونوا اصحاب مصالح، قد يكون إن تفوه أحد، بما يتناقله الشارع من أخطأء ، فيه ضرر على مصالحهم والعيش الرغيد..!!.

ولهذا يجب على الإعلام التشجيع والنصح والارشاد.. وجعل الحقيقة شيئا مقدسا عند من يستمع ومن بيده الحلول ومن ينقل الحقيقة..
وهذا واجب ديني أولا ، وقد أمرنا به الله من فوق سبع سماوات، وهو من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..

وايضا على كل شخص قبل التفوه بأي شىء البعد كل البعد
عن المكايدة أو نقل اشياء لا تمت للحقيقة بصلة.. وعدم اثارة القلاقل من أجل كرهه لشخص
او يكون مجرد اذن ولسان لدول العدوان..

اتمنى ان لا يقال هنالك ارقام هواتف لمثل ما ذكرت.. وليعلم أصحاب الارقام ومن حطهم عليها بأنهم غير جديرين بذلك ، أو أمنيين.. والتجربة أكبر برهان..!!.

وللحديث بقية.. إن شاء الله.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)