الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
إنتزاع الخطاب الديني من الأيادي التي تعبث به وإستبدالة بالخطاب الديني الحقيقي والموحد والذي عنوانة الوسطية والإعتدال .سينهي الخلاف والإختلافات والدسائيس والمؤامرات على الدين الإسلامي الحنيف اولاً وسيتم إفشال

الخميس, 02-مارس-2023
ريمان برس - خاص -

إنتزاع الخطاب الديني من الأيادي التي تعبث به وإستبدالة بالخطاب الديني الحقيقي والموحد والذي عنوانة الوسطية والإعتدال .سينهي الخلاف والإختلافات والدسائيس والمؤامرات على الدين الإسلامي الحنيف اولاً وسيتم إفشال مؤامرة محاربة الدين الإسلامي من الداخل كما يخطط له اعداءه وعلى الأمة ثانياً وسيخرج الأمة من حياة الذل والخنوع والإستسلام ومن حالة الإنقسام والتشضي الذي يحاول اعداء المسلمين تكريسه وتغذية الخلافات العقائدية كي يبقى المسلمين في حالة من التيه وفي بحر من الفتن.
توحيد الخطاب الديني بعد انتزاعه من الأيادي التي تعبث به سيمثل ضربة قاضية وصفعة قوية للمتربصين بالاسلام والمسلمين.ولن يجدوا باباً لمحاربة الدين من الداخل وسينهي استغلالهم لخلافات واختلافات المسلمين لإابتزازهم واستنزافهم ونهب ثرواتهم واموالهم.وستنتهي معاها اطماعهم الإستعمارية.
_إستعادة الخطاب الديني من الأيادي التي تعبث به سيعيد للدين حقيقته السمحاء وصورته المشرقة وعدالة رسالته وصدق دعوته وانه دين السلام والعدل والتسامح والعمل والبناء والتطور والإزدهار والبحث وليس كما تروج له الأيادي التي تعبث به وتضهره بصورة مشوهة وسهلت لأعدائه النيل منه ومن اتباعه.بل وتمادت في الإساءة لرسولنا الكريم(ص).وإتهام ديننا بانه دين الإرهاب وووووالخ .
ومثلما اعداء الإسلام والمسلمين لا يكلوا ولا يملوا في زرع الفتن بيننا وتعميق انقسامنا وتغذية خلافاتنا الدينية والدنوية.بإستغلالهم اختطاف الخطاب الديني من قبل العابثين فيه.يجب علينا اولاً /انتزاع هذا الخطاب المختطف من يد العابثين به
ثانياً/ القيام بتوجيه دعوة لعقد مؤتمر حوار ديني يضم كل حكماء وعقلاء جميع المذاهب .
سُنية وشيعية وكل الجماعات والأحزاب والطوائف اخوانية صوفية وسلفية وحوثية وكل فروع الشيعة والسنة. والتنظيمات حتى تلك التي توصف بانها ارهابية من المؤكد انه يوجد فيها حكماء وعقلاء .
ثالثاً/ إستدعى من كل مكون وجماعة ومذهب وطائفية ووووالخ ودون استثناء ممثلاً عنها او اثنين ممن يمتلكون الحكمة والقبول بالأخر ولديهم طموح في توحيد الخطاب الديني وإعادة للأمة مجدها وللاسلام حقيقته الذي انزله الله للناس كافة.
بقية تفاصيل المؤتمر يقررها من وجهت لهم الدعوة الى هذا المؤتمر الديني لخدمة الدين والامة.
مالم سيبقى وضع الامة على ماهو عليه وربما تدخل في انفاق اكثر ظلمة وقتامة وفي نهاية المطاف سنجد انفسنا عبيد عند اعدائنا..
فاروني ماذا انتم فاعلون.
نظير العامري 23/5/2023

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)