الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الجمعة, 28-ديسمبر-2018
ريمان برس -خاص -

نفس الأيادي القذرة والعقول النتنه التي عبثت بتونس وليبيا واليمن وسوريا والعراق انتقلت اليوم للعبث بالسودان.هي هي بشعاراتها بمطالبهاباساليبهاالشيططانيه الخبيثة التي عبثت بالماضي بدول مايسمى الربيع العبري الصهيوامريكي الايراني انتقلت الي السودان لإستكمال بقية المخطط.وتدمير الحضارة العربية والاسلامية وتمزيق الاوطان وقتل وتشريد الشعوب..نفس الادوات والايادي التي دمرت ليبيا واليمن وسوريا في العام 2011م اليوم تريد تدمير السودان.في 2018م
جماعة الاخوان الذبابيين والذين يتلذذون بمناظر الجثث والاشلاء والدماء والدمار والخراب.ويعيشون علي الجييف والزبالات والبلاعات قرروا الانتقال الي السودان لينفذوا المهمة الموكله لهم من قبل الصهونية العالمية لتدمير وتمزيق البلدان العربية من اجل امن وسلامة اسرائيل.وبما يخدم خلق شرق اوسط جديد.تهيمن علية الصهيونية العالمية .انا هنا لاادافع عن البشير ولاعن نظامة القمعي الفاسد فليذهب هو ومن معه وجماعة الذبابيين الي الجحيم.غير مأسوفاً عليهم..فقط انا ادافع عن السودان وشعب السودان.الذين لم يتعضوا مما حل بالدول العربية الاخرى جراء الربيع العبري الشيطاني الخبيث..
الساقطين اخلاقيا ودينياً وإنسانياً في تركيا وقطر وزعلانين من زيارة البشير لسوريا ويريدون الانتقام منه عن طريق تدمير السودان وتمزيقة وقتل وتشريد شعبه كما عملوا في بلدان اخرى اقول لهم عليكم اللعنه يااولاد شحيبر.اذا كنتم تريدون الانتقام من البشير لانه ذهب الي سوريابدون مايستأذن منكم فهاهو امامكم انتقموا منه شخصياً اقتلوه دبروا له عملية اغتيال اعملوا به ماشئتم.فليس للسودان وشعب السودان ذنب ارتكبه شخص.اما يكفيكم تدمير اكثر من بلد عربي ؟
كل ذباب الاخوان يباركون ويؤيدون تدمير السودان .عليكم اللعنه.ماذا استفدتم من تدمير ليبيا واليمن وسوريا؟الم تحرك مناظر الجثث والاشلاء والدماء بهذه الدول مشاعركم ياعديمي المشاعر ؟ الم تحرك ضمائركم ياعديمي الضمير.؟
اقولها وباعلى صوتي وليسمعها القاصي والداني القريب والبعيد الشيخ والشاب والرضيع.النساء والرجال والاطفال.ولتسمعها كل شعوب المعموره في هذا الكون. ان الصهيونية وجماعة الاخونجية وجماعة الحوثية هم اشد خطرا علي الامة العربية والاسلامية.فاحذروهم.ياعرب
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد..

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)