ريمان برس -خاص -

من بين الركام. من وسط المجاعة
من قلب اليمن الجريح.
شكرا على اتصالكم أشارككم اليوم في برنامجكم نقطة حوار على قناة BBC.الحديث حول
إتفاق السويد رغم الهشاشة بادرة آمل خير وحلم كل يمني. لكنة لم يابي بتطلعات وحلم اليمنيين .
ومااجمل أن نسمع أن اليمانيون أتفق
ماأحوج اليمن واليمنين إلى الامن ولاستقرار بوقف الحرب بالتزامن مع لامن الغذائي .
وماحوجنا إلى وقف والحرب والدمار ...لإن الحرب أوصل اليمن إلى شبح المجاعة ..ورفع نسبة الفقر75%

اتفاق السويد صناعة سلام لليمن.
ناقش الأطراف اليمنيه عدد من الملفات :-ملف الاسراء- وملف الحديدة- وتفهمات حول تعز-واستمرا الحرب في بقية اليمن.
الشعب يعول كثيرا على سرعة التوقيع على لملف الاقتصادى وصرف والمرتبات... - والدخول إلى الملف السياسي... اتفق على الأول والثاني..

في السويد تبداصناع السلام اذانفذت.
دائما من يبحث عن السلام هو الانسان القوي لأنه يعلم مايريد من الواقع ومن المستقبل ؛ اما من يبدد السلام فهو الانسان الضعيف الغير قادر على التمييز مابين الواقع ورؤية المستقبل.
لكن للأسف هناك من يحارب السلام لأنهم مامورون بإ إفساد اي سلم في اليمن او البلاد العربية لان مصالحهم تكمن وراء بيع السلاح للمواطن حتى يقتل بعضهم البعض كي يسهل لهم تمزيق مجتمعاتنا لغرض السيطرة على مقدارتنا. حقيقه ندعو للسلام وتستحق بلادنا من كل الأطراف تقديم التنازلات من أجلها ومن أجل إنقاذ الأطفال والمدنية والنساء من القتل والجوع والمجاعة والمرض ....
وعبر هذا المنبر الإعلامي الإنساني BBC ادع دول العالم والأمم المتحددة ومجلس الأمن. إلى سرعة مد يد العون لأطفال اليمن بالاحتياجات الاساسية للحياة.
ندعو اليمنين المتحاورين استكمال التفاهم والتنازل والتوقيع على الملف الاقتصادي وكل الملافاة انقاذا لأطفال اليمن .
ونحب من يؤمن بالسلم والسلام لليمن .

اليمن حضارتها أكثر من 7ألف سنه وليس جديد عليهم الحوار والاتفاق الذي ينجم عنة عودة السلام للدولة اليمنية الموحدة.

الكثير يقول أن اتفاق السويد انتصار ل غريفيت. وللمتحاورين . وخسرتها. اليمن واليمنيون ....