الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأحد, 12-أغسطس-2018
ريمان برس -خاص -



أستطاع المدعوا عبد الله غانم  هزاع  تضليل الأجهزة القضائية والأمنية وأجهزة السلطة المحلية مستعينا بما لديه من المال الذي كسبه عن طريق النهب والسلب والتحايل على أراضي وعقارات الدولة وحيث يجد قطعه أرض ذات قيمة لايتردد في البسط عليها فإذا كان مالكها قويا وذو مكانه خرج منها بالمساومة والابتزاز وحصل على مبلغ مالي مقابل كف الأذى عن صاحب الأرض وإذا كان مالكها من العامة البسطاء مدد فيها وزور أوراقها وبسط وتمكن وضلل الأجهزة واغلق أبواب الجهات المختصه أمام صاحب الحق الغلبان ..هذا هو عبد الله غانم هزاع الذي أصبح حوتا من حيتان الفساد بل وإمبراطورا ومعلما للفاسدين بل ولم يقف فساده في محافظة إب المدينة بل واريافها وصولا إلى نقطة الحوبان في محافظة تعز مدعوما برتل من الفاسدين وأصحاب الضمائر الميته من المسئولين ..
رجل إذا باع لك ورطك وإذا اشترى منك ورطك وإذا صافحك عد أناملك ..اختلف مع قوات الأمن الذين اشتبكوا مع بعض اتباعه فاتهم شخص آخر وأخرج ضده أمر قبض قهري بتهمة تزعم ( عصابة مسلحة) ؟؟!!
رجل فاسد أعطاه الله عقل وظفه وسخره لاذية الناس وابتزازهم ونهب حقوقهم والتحايل على كل القوانين والأعراف ويكفي أن رجل أعمال شراء في مدينة القاعده مساحة من الأرض بغرض الاستثمار وشراها من حر ماله وبسعر الزمان والمكان فانتصب أمام هذا المستثمر ورجل الأعمال عبدالله غانم هزاع وقدم نفسه بالأمين والمخلص والحارس الوفي فاتمنه الراجل على ارضيته وبما أن رجل الأعمال لا يعيش في نفس المدينة فقد اكتشف بعد فترة أن عبد الله غانم قد باع جزءا من الأرض وشيد عليها فندقا من سبعه ادوار واليوم رجل الأعمال في المحكمه العليا يبحث عن من يضبط بلطجة عبد الله غانم هزاع ..!!
عبد الله غانم هزاع لم توقف الأحداث والمتغيرات من تصرفاته او تحد من سلوكه بل ينشط تحت كل الضروف ومع كل المتغيرات ويتلون مع كل مرحلة بلونها واطيافها واليوم ترافقه شله يزعمون جميعهم بالعضوية للمجلس السياسي لأنصار الله وهي مزاعم يصعب تصديقها ولا نضن أن الاخوه في جماعه أنصار الله يعرفون او يقفون داعمين لمثل هؤلاء الفاسدين مطلقا..؟!!
أن السلطة المحلية في محافظة إب مطالبه بفتح ملف المدعوا عبدالله غانم هزاع ومحاسبته وإنصاف كل متضرر منه من رجال الأعمال والمستثمرين والوجهاء والأعيان وقبلهم أنصاف البسطاء الذين نهبهم عبد الله غانم ولم يتمكنوا من إيصال أصواتهم للجهات المختصه ولم يقدروا أن يجهروا بالظلم الذي لحق بهم من هذا الحوت خشية من رد فعله تجاه من يجهر بمقارعته او يرفض تصرفاته ..!!
محافظ اب وكل أجهزة السلطة المحلية وحكومة الإنقاذ ومجلسها السياسي الأعلى مسئولين أمام الله والتاريخ ومطالبين بوقف تصرفات هذا الرجل وعبثهم واستغلاله للثغرات الموجوده في بعض أجهزة الدولة ليمارس سلوكيات بشعة ويرتكب مظالم بحق الناس مستقويا بعلاقته ببعض ضعفاء النفوس في الدولة وبما يملك من أموال يبددها على هؤلاء الفاسدين والتي ينهبها من البسطاء والغلابه ..
يتبع

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)