الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأحد, 22-يوليو-2018
ريمان برس -خاص -

إذا لبـــــد أن أحمل فكر وسلوك ومبادئ التعايش السلمي والسلام وأكــــتب:-
عـــن الســـــــــلام وثقافــة الســـــــــلام
والتعايش السلمــــــــي بين:-
الأفراد والجماعات والشعوب والديانات
هذه المحاضــــرة:-
تذكيرية -تطويرية- عملية -تطبيقية
أعدها من وسط الحرب والدمار من اعالي جبال اليمن.
المستشار التربوي والناشط الاعلامي .
في البداية أبعث رسالة شكر وإمتنان.

أتقدم بالشكر لمدير الدورة الشيخ/ أبو محسن السبعاوي
وللمدراء المساعدين /الدكتور عزالدين فندي /ودكتور امير يونس

كما أتقدم بالشكر للمنظمات الرعاية ممثلة ب.المجلس الاعلى للسادة الهاشمين الاشرافِ.
الجمعية الثقافية الألمانية .
أكاديمية النسور الدولية.
نقابة السادة الأشراف في أوروباء .
منظمة السلام والصداقة فرع المانية .
نقابة السادة السبعاويين في العالم.

كما أتقدم بجزيل الشكر للمشرفين على الدورة :-
الدكتور/محمد شريف محمد ال طحلو
الأديب/ علي رمضان علي. والمحاضرين من عمالقةالعلم والأدب وواتقدم بالشكرللأعلامين المشرفين و المشاركين والمتدربين فردا فردا.
كما هي مني بالغ الشكر والتقدير للأهداف العظيمة للدورة نذكر البعض منها :-
كونها استهدفة القدارات الايجابية للفرد وتنميتها وتفعيلها لصالح مد الجسور الثقافية بين الافراد والمجتمعات واختراق الحدود بأشكالها الحسية والواقعية ومحاولة تجديد الفكر قومي النبيل ليكون الحضن الاوسع في الاهتمام بالانسان والانسانية.
وأوأكد بان القرارالتدريب خطوة صائبة بالاتجاه الصحيح للمسار الانساني الفطري الذي يساوي بين البشر بالحقوق والواجبات
وتهدف لخلق قناعات بالمتدربين بان الانسان محور الحياة وهو الاثمن فوق الارض وخلق ليعيس ويتعايش مع المكونات الاخراء ......


أفكـــــر وأفكــــــر وأفكــــر.....ماذا أكتب؟

إذا لبـــــد أن أكــــتب:-
عـــن الســـــــــلام وثقافــة الســـــــــلام
والتعايش السلمــــــــي بين:-
الأفراد والجماعات والشعوب والديانات
تذكير تطوير عمل
أساليب وطرق إعادة السلام ،
وتجفيف الأسباب والمسببات. أقـــــدم:
محاضـــرة لإعادة السلام المفقود
في نفوس الأفراد والمجتمعات والشعوب وتنمية مهارتهم
أساليب وطرق إعادة السلام ،
والإبتعاد الأسباب والمسببات.
من دراسة مبسطه حول السلام...


محاضرة لدورة سفراء السلام الدولية
المنعقدة من 6يوليوال 21اغسطس 2018م ولمدة شهر ونصف ------
في المانيا ايقظة شيء في نفسي لماذا هذه الدورة وهل نحن بحاجتها وهل مناسبه في هذا التوقيت طبعا للمعدين اهدافهم المختلفة القصيرة والبعيدة وماهي فوائدها وما نتائجها على المجتمع المحلي والعربي خطر على بالي قضية الشرق الاوسط التي لها من 1948م فلسطين صراع ديني وقومي بين العرب والمسلمين واليهود والغرب؟ بالمقارنة لنفس المنطقة وكيف تحول الصراع بعد عام 2011م الي صراع مذهبي طبقي اسري لغرض اسقاط الأنظمة وتدمير الجيوش والشعوب عمليه ناجحة
اليوم هذه الدورة لفته انسانيه لإنقاذ المنطقة وانقاذ الشعوب والانسان بها باستهداف التر من 300متدرب علي يد اكاديميين كبار من حملة الدكتورة ولمدة شهر ونصف خطوه ممتازة لنزع فتيل الاقتتال والعودة الى الحوار وترسيخ ثقافة السلام والتعايش السلمي بين الافراد والجماعات والشعوب ومن خلال المحاضرات السابقة فإنها هادفه وبنائه سئلت نفسي كيف حال الشرق الاوسط والدول العربية والعالم




نعرج معا للتعرف على حال البلدان العربية
احبائي المتدربين لقد قرات منشور لزميل صحفي يمني طه العامري بعدان احتجب .هوا وأنا .عن الكتابة بسبب إشداد الصراع باليمن واستهداف الصحفيين والكتاب بالقتل والاعتقال والتشريد تأثرت ونقلت جزء منه الذي يتماشى مع الحدث ويخدم تطوير المتدربين لدورة سفراء السلام.
من يدلني ماذا أكتب ⬆☝.🙌⬇👇تذكير تطوير عمل

هل أكتب عن الفوضى والخراب والدمار الذي يعيشه وطني ؟ أو أكتب عن جنون الحرب وسعار المتحاربين ؟ هل أكتب عن الوطن وما يجري فيه ؟ أم أكتب عن نفسي وما أعاني منه ..؟! هل أكتب عن غياب الضمائر وفقدان القيم ؟ أم أكتب عن موت أمة كانت خير أمة ..؟!!
؟ هل أكتب عن العروبة المسلوبة ؟ أم عن العرب التايهين ؟ عن ماذا أكتب ؟ وأنا عاجز عن الصمت أكثر ..الصمت الذي جربته ولكني فشلت في الاستمرار فيه ..
عن ماذا أكتب ؟ هل أكتب عن جراحاتي الخاصة وما أكثرها ؟ أم عن جراحات وطني ومأ أسواها ؟ أم عن جراحات أمتي وما أشبعها ..؟

هل أكتب عن أوطان شردت أبنائها؟ أم أكتب عن شعوب دمرت أوطانها..؟!

هل أكتب عن المثقف المشرد والجائع حد البؤس والفاقة..؟ أم أكتب عن الجهلة اللصوص والفاسدين الذين يعبثون بقدرات شعوب ومصير أوطان ويقامرون بهم في أسواق النخاسة..؟ هل أكتب عن انهيار التعليم وفساد الثقافة وتزوير التاريخ الذي تخصصت به أمة أقراء. أم أكتب عن فساد كل شيء في وطني و

على امتدادا خارطة وطني الكبير
هل أتناول تخلف الماضي وحروبه من أجل الحكم والتسلط ولا شيء محرك للصراع سوى كرسي الحكم من ( سقيفة بني ساعده حتى سقيفة موفنبيك. )..!! هل أكتب عما نحن فيه اليوم من حروب وخراب ودمار ليس لشيء غير الحكم ومن يجب أن يحكم ويتسلط على رقاب قطعان العبيد التي يطلق عليها مجازا مسمى الشعوب ..؟!!
هل أكتب عن الإنسان الذي كرمه الله ..أم عن الإنسان الذي يمتهن من أخيه الإنسان وقبل هو طواعية وتحت تأثير ثقافة التخلف أن يؤدي دور العبد التابع والذليل وينقاد من قبل الجهلة والمتخلفين بذريعة الانتصار للمذهب أو للطائفة او للقبيلة ..؟!..
يعني ذهب الامن والسلام والاستقرار....
بعد كل الأسباب المذكورة والانتهاكات...
من منكم يمكن أن يدلنا أعزاءي القراء عن ماذا أكتب ..؟!!
فــكـــٍرت كثيــــراّ....
عن السلام المفقود وكيفية إعادتة لمن فقدوه...
أفكـــــر وأفكــــــر وأفكــــر.....ماذا أكتب؟ كيف أكــــون سفيرا للسلام والى الأبـــــد.؟!!
##حبـــايبنا المتدربين والمتدربات

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)