ريمان برس - خاص -
-الحقيقة كنت اريد اكتب و ارد علي المدعو/ احمد الحبشي ( الطاسة ) فور نشره لتغريده الكذب و الافتراء لكن مقال شيخ مشائخ اليمن الشيخ/ سلطان البركاني جعلني اتآنى حين طلب توضيح من الزعيم/ علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام _ رئيس الجمهورية اليمنية السابق.
- أن الزج باسماء وطنيه كبيره ومعروفه في الساحه اليمنيه مشهود لها ليست جديدة علي ( الطاسة ) و التي منها شيخنا الغالي / سلطان البركاني والذي دائما يترفع عن الدخول في مهاترات مع مثل هؤلاء الواطيين ممن استمرؤ الكذب و التظليل و التدليس لاكتساب المال أو رضى جهات مشبوهة و تاريخه شاهد عليه.
- أن ( الطاسه ) المطرود من عدة مناصب بسبب الفساد المالي والاداري و الاخلاقي قد سربت له هذه الخبريه وهو يعلم كذبها ونشرها لهدفين الاول لما يحمله امثاله من النقص في الانتماء الحقيقي للوطن و القيم والمبادئ و ترجح المواقف المبدئية والمصلحجيه مممن يبثون سمومهم علي منهم النقيض لهم و الهدف الثاني للنيل من المواقف المشرفه و الوطنية للشيخ/ سلطان البركاني و محاوله أضعافه و جبح الشعبيه الواسعه الذي نالها شيخنا الغالي سلطان البركاني في قلوب أبناء اليمن.
- أن ( الطاسه ) استخدم من ( مستخدميه ) لادراكهم أنه يعاني من عقدة النقص و إعاقات نفسيه كما ذكرت سابقاً لتحقيق أهداف سياسية قذره و لكن حب الله والناس كانت السور المنيع أمام هؤلاء و سود الله وجهوهم و أصابهم بالخذلان بالتفاف كل الشرفاء و الوطنين حول هذا القامه اليمنيه الكبيره.
- أن ( الطاسة ) الفارغ من كل القيم والمبادئ تعود خلال مسيرة حياته علي الابتذال و السفاله و السقوط الأخلاقي و الابتزاز منذ أن كان رئيس تحرير صحيفة الوحدة الي اخر موقع له رئيسا للمركز الإعلامي للمؤتمر الشعبي العام و اليوم منذ فتره يعرض خدماته القذره لأنصار الله ولكنهم لا يعريرونه اهتمام لمعرفتهم أنه شخصيه للبيع و الشراء والابتذال الرخيص.
- يكفي شيخ مشائخ اليمن الشيخ/ سلطان البركاني الزخم الجماهيري الذي التف حوله و استنفروا من أجله دون طلب ولكن تقديرا لجهوده وتاريخه المشرف ومواقفه الوطنية و لأنه هامه و قامة وطنيه كبيره وكانوا رصيد الحقيقي وعلي ( الطاسة ) الإدراك و ( مستخدميه) انهم يواجهون اسوار عاليه لا تضرها قرون الماعز الذي تنكسر بالتأكيد في صخره البركاني.
|