ريمان برس - خاص -

تعز ابتلاها الله بشوية ملاقيف و مجموعه من مثيري الطائفية والعنصرية و المذهبيه و المناطقيه وخصوصا من يسمون أنفسهم قادة رأي أو مجتمع ولان في رؤوسهم أحذية و ليست ادمغه لازالوا الي اليوم يتحدثون إن كان الاستاذ / النعمان تعزي أو خباني و هاشم علي يمني أو من القرن الافريقي وعبدالفتاح اسماعيل جوفي وبيت هائل سعيد أنعم اصلهم من الحبشه و بيت الرميمه من جبل الرس و الجنيد من ضواحي مكه و الوهباني من حجه و الصوفي من البيضاء و.... و...  يتحدثون عن فسافس الأمور والقضايا لأنهم فعلا فسافس وتركوا سفك الدماء و الدمار و الخراب و نهب المال العام و الخاص و هتك الأعراض و تركوا حدود الله و ما أوجب الله علينا في القرآن و ما يجب علينا تجاه وطننا اليمني بشكل عام و محافظة تعز بشكل خاص و المحتل جزء منها من دول عربيه و اجنبيه فذهب منهم في تيار فسافس الأمور غير متعمد و لكن لان في راسة قطعه بوش أو بلاستيك والجزء الأخرى متعمدا لخدمة العدوان يفتعل الإشاعات المغرضة الهادفة للنيل من كل القيادات السياسية و الامنية و الاجتماعية والتي كان آخرها استهداف الاستاذ عبده محمد الجندي محافظ محافظة تعز و مدير عام مكتبه ولان الأستاذ عبده محمد الجندي رئيس المجلس المحلي بحر من العلم و قاموس في السياسة ومعه لسان اطول مني أن تدافع عنه و لإدراك القيادة السياسية أنه مستهدف كجزء منها و اذا عاد في من يستهدفونه ذرة من الحياء فالمؤتمر الصحفي يكفيهم لخمس سنوات قادمة و اقول استهداف مدير عام مكتب المحافظ رامي الجندي هو جزء من استهداف للمحافظ لخلخته و جعلة مرتبكا ولان خصومة من أصحاب الفسافس و يفجرون في الخصومه فقد ذهبوا للنيل من نجلة لطعن المحافظ بقذارة وهو أسلوب تعودت علية الأوساط اليمنيه بشكل عام و تعز علي وجه الخصوص ويحمد الله المحافظ الجندي ونجلة أنهما لم يتعرضا لتلك الحملات الوسخه التي تعرض لها المحافظين السابقين وانا ادون هذه الحروف قد لا تعجب البعض وأخرين قد يستحسنها ولكنها الحقيقة لم يعين شخص في موقع المسؤولية بتعز إلا ولاحقته اشاعات اغلبها يركز اصحابها علي الجانب الأخلاقي لانها الأنسب في وجهة نظر اصحاب لإيصال الوجع بقوة وقد يكون احد المحافظين السابقين اكثر من تعرض لمثل هذه الإشاعات و الذي اتهم والعياذ بالله باللواط و في مكتبة و أخر بممارسة الفاحشة والطعن في عرضة و محافظ ثالث بالشذوذ والفساد الأخلاقي ويحمدالله الاستاذ / عبده محمد الجندي محافظ محافظة تعز أن الإشاعات اقتصرت علي الفساد المالي وهذا يبشر بخير والحقيقه كصحفي و تتبعت مصادر الاشاعات علي المحافظين السابقين و الحالي وجدتها تنطلق اما من محافظ سلف علي الخلف أو قيادات اجتماعيه معينة جزء منهم للاسف يدعون أنهم ضد العدوان ويخدمون العدوان ليل نهار و دون كلل أو ملل هؤلاء جعلوا الإشاعات جزء من حروبهم مع قيادات السلطه المحليه منذ سنوات لأغراض سياسية أو اقتصادية لذا نقول أن حرب الإشاعات في تعز لا تجد لها مثيل من حيث فنون ابتداعها و نشرها و طرق توزيعها تكاد تصدقها وان كنت المستهدف وهذا يأتي في ظل أمرين كجزء من الحرب علي اليمن و الذي يستخدمها العدوان و الأمر الثاني لغياب مؤسسات الدوله الأمنية و البحثية والذي قد تجدها جزء من دوائر نشر الإشاعات و اخيرا نتمنى من الاستاذ عبده محمد الجندي رئيس المجلس المحلي _ محافظ محافظة تعز عدم الالتفات للاشاعات و القيل والقال لأن الهدف منها اما ابتزاز مادي أو استصدار قرارات و الهدف الأخطر هو لخدمة العدوان لزعزعة روحة المعنوية خصوصا وقد حقق مع الجيش واللجان الشعبية العديد من الانتصارات و الانجازات الكبيرة يشهد له الميدان في إعادة الخدمات العامه وبالامكانيات المحدودةو فتح مؤسسات الدوله وهذا ما يثير غضب ادوات العدوان فأياتي الرد باستهداف المقربين منك لاثنائك في ما عزمت عليه من إستكمال فتح بقية فروع الوزارات والمؤسسات الحكومية و عدم الاستسلام للاشاعات اعتبرها تضحية من أجل الوطن.