الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الخميس, 20-أكتوبر-2016
ريمان برس - خاص - من رحم الارض الطيبة من وحي الحاضر وروح المستقبل امتدادا" افتخاريا"نورانيا".. وعيا" وانتماءا" وعطاء
عنفوان وحدوي وسجالا" وفائي المبدأ والتوجه والهدف وطنيا"حر ونضالي فذ أمجد. . لا يقبل الضيم ولا ينحاز لغير الحق على يدية ترتسم ابتسامات البسطاء ومن توهجات ادراكة يمضي كل جهد خير في وجدانة يسكن الوطن وفي عينية حب اليمن
جماهيريا" يسمو بحب الناس متواضعا" لا يتكبر قويا" في قول الحق وفي مناصرة كل مظلوم او مكلوم. . اليمن انتماؤه الاول والنجاح سمتة التي لا تفارقة. . ارادة سلام لا تعرف الفشل او يوقفها مستحيل. . ودود الطبع واسع الرؤية لا يضيق برأي ولا تحمل ابتهالاتة تألقة كارزميتة رياديتة المطلقة غير التطلع الوطني والاقتدارية العالية اعتداليا" وسطيا" يفتدي بروحة وطنة ويرتشف الألم لتحيا امتة
وجدناه في كل النجاحات المتلاحقة التي تمخضت انجازا" وتميز. من عمق نضالاتة يبتني وطنا" وتتشكل في روحانيات عطاءاتة ملامح بطولية لأفذاذ اشاوس تحتشد ارادتهم في اطار مؤسسة دفاعية عسكرية عصرية متطوره. . هم اليوم رهان حاضرنا ومستقبلنا وعنوان شموخنا وافتخارنا الأزلي الباقي. . ابطال وصناديد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة الصخرة الصلبة التي تتحطم عليها كل مؤامرة. .
دم ساميا" عزيزا" حرا" ابيا" تتجسد على يديك تطلعات وآمال الامة اليمنية ايها القائد والرائد والاسمى حبا" عطاءا" وارادة تمضي على طريق الخير والسلام جهودكم في عناية المولى العظيم تبارككم رحماتة. . احمد اليمن واليمن احمد.
الأحد, 16-أكتوبر-2016
ريمان برس - متابعات - ملحوظة: التصريحات الواردة في المقال من مصادر متطابقة، وكانت بحضوري وآخرين...

في سبتمبر 2012 وهو في طريقه إلى نيويورك، توقف عبدربه منصور هادي في لندن، قيل لي: «برنامجه مزحوم بشكل كبير، ووقته قصير، ولكنك الوحيد الذي ستحظى بلقائه من الإعلاميين، هو يرحب بك».

دخلت وسلمت عليه. قلت كيف اليمن؟ نظر إلى وجهي المتصحر، وقال: مثل سيارة تسير على رمال متحركة. ونحاول بكل حيلة أن نخرجها من الرمل. صدقته حينها، قلت في نفسي، هو بدوي لا يكذب، وأنا لم يزل بداخلي بدوي صغير، رغم طول الإقامة في لندن، يصدق ما يقال. قلت له: لعل السائق يخرجها من الرمل ذات يوم. ابتسم، ثم تكلمنا في التاريخ والحروب الكثيرة التي مرت على اليمن، وقال: الحروب يجب أن تقف. صدقته. لم يكن أمامي خيار سوى أن أصدقه.

بعدها بشهور بدأ مؤتمر الحوار، واختارني هادي على قائمته لمؤتمر الحوار، وذهبت إلى صنعاء، وتمت مسرحية الحوار التي غطت أكبر جريمة كان يعد لها الحوثيون، بالتعاون مع الثعبان الأكبر. كان زملاء لي قد بدؤوا يحذرون من هادي، أما أنا فقد كنت أراه مسيح اليمن الجديد، وكنت أرقب لحظة الخلاص بعشق من يرى المسيح خارجاً من صفحات الإنجيل يحيي موات شعب إسرائيل، ويفتح العيون التي عميت بفعل غبار الأيام والأزمان وثارات الناس.
ودارت الأيام، واستلمت رسالة من صديق يقول لي فيها: أنت إما مخدوع في هادي، أو مأجور له. آلمتني العبارة، وطويت على ألم جرحي، وظللت متمسكاً بالأمل في هادي حتى آخر نفس في هذا الحلم، الذي حوله هادي فيما بعد إلى كابوس جعلني أمشي في «إدجوير رود»، وسط لندن منكس الرأس، عندما يلقاني ذلك الجزائري الذي كان يقول لي دائماً: «أنتم، اليمنيين، أصل العرب وفخرها». صرت اليوم أتحاشى أن أرى أي عربي خشية أن يرى فيَّ صورة هادي، وهو يسلم مفاتيح صنعاء لهولاكو، الذي سمعته بعدها بأيام يقول إن صنعاء هي رابع عاصمة عربية تسقط في يده.

قال لي أحد المسؤولين البارزين إن هادي أمر مستشاره العسكري والأمني علي محسن الأحمر يوم السقوط، أن يتوجه إلى مقر ما كان يعرف باسم الفرقة الأولى مدرع، وإنه سيمده بالدبابات للدفاع عن صنعاء من بوابتها الشمالية. وانتظر القائد العسكري، ولم تأت الدبابات، ليكتشف أن رئيسه أراد أن يتخلص منه في معركة لم يكن معه فيها أكثر من 500 من المقاتلين، مقابل آلاف المقاتلين من الحوثيين وجماعة صالح. هادي، أنت رجل خارج من صفحات كتب الأساطير القديمة التي تحدثنا أن الملوك كانوا عندما يريدون التخلص من قادتهم العسكريين، يرسلونهم إلى معارك خاسرة.

ليس السؤال اليوم: هل يستحق الأحمر هذا المصير أم لا؟ لكن السؤال هو: كيف يمكن أن يأمنك أحد بعد ما حدث؟ كنت أبرئ هادي من تهمة التآمر، كنت أقول هادي غير وزير دفاعه، محمد ناصر أحمد، الرجل الآخر الذي خدعني ذات يوم، بحروبه الكاذبه على الإرهاب في الجنوب، تلك الحروب التي كان يستغلها ليتيح الفرصة للحوثيين لقضم الأراضي في الشمال. قال لي وزير لقيته في لندن «كانت حروب وزير الدفاع على القاعدة في شبوة مجرد دعاية إعلامية».، وقال إنه يسعى لتسليم الشمال للحوثيين ليسيطر هو على الجنوب. يا إلهي! ما أكثر الشبه بين هادي ومحمد ناصر أحمد الذي أراه على صورة علي عبدالله صالح.

هادي باع صنعاء، ثم خرج في اليوم الثاني ليقول للناس إنها لم تسقط. الرجل الذي يكثر من قراءة كتب المؤامرات العالمية، والكتب التي تتحدث عن إعادة رسم الخرائط في الشرق الأوسط، يظن نفسه أحد القادة الذين سيعيدون رسم خرائط المنطقة، حسب تصريحات مسؤول في حكومته. يريد أن يرفع لمجلس الأمن أسماء المعرقلين للمبادرة الخليجية، الذين يتآمرون عليه، وهو أكبر معرقلي المبادرة، لو كان الزمان يمشي على قدميه لرأينا هادي وصالح والحوثي مطاردين دولياً، لكننا في زمن يمشي بالمقلوب. مرحباً بكم يا سادة إلى زمن عبدربه منصور هادي، الرجل الذي قال لي ذات يوم، إنه يحاول أن يسوق السيارة وسط الرمال المتحركة، لأكتشف فيما بعد أنه أصلاً ليست لديه رخصة لقيادة سيارة على الأسفلت، في ظروف عادية، فكيف بقيادة سيارة تلتهمها رمال الصحراء.

هادي أنت خطيئتنا الكبرى ولعنتنا الأزلية. التزمت بمواجهة الحوثيين على أبواب صنعاء، وطلبت من السعوديين المليارات، ثم لما عدت إلى صنعاء سلطت على السعوديين الأمريكيين لمنع تدخلهم ضد البرابرة الجدد الذين هجموا على صنعاء، مثل جراد قادم من عام 1948. ماذا تسمي هذا في مقاييس الرجال أيها البدوي الذي ما احترمت رجلاً بعد الشـــهيد إبراهيم الحمدي كما احترمته؟

اعذرني أيها الرئيس. أنا اليوم اكتب خارج حدود العقل، اكتب وجعي ووجع الملايين الذين خرجوا يصوتون لك، وخذلتهم جميعاً. وجع خالد الآنسي الذي جئته مساء في خيمته بساحة التغيير، وعلى إصبعي حبر انتخاب هادي، فقال لي: انتخبت؟ قلتُ: نعم، قال: آمل ألا تندم. هأنا يا خالد أعض الإصبع التي انتخبتْ هادي، ندماً وغيظاً وحسرة.
كان الحوثيون يتقدمون في صوفان شمال صنعاء، والأمريكيون يسألون وزير دفاع هادي: ما الذي يحدث؟ ومحمد ناصر أحمد، يقول: مجرد مناوشات بين الحوثيين ورجال علي محسن، ولما وصل الحوثيون إلى مقر القيادة العامة للقوات المسلحة، ونهبوا ما فيها من عتاد عسكري، كان القائد العام للقوات المسلحة لا يزال يصرح: «الجيش يقف على الحياد»، وهو الذي قال عندما سئل: لماذا لا يواجه الحوثيين؟ قال لسائله: تريدوننا أن نخلصكم من الحوثيين، ثم ترجعون أنتم علينا. بالله عليك يا هادي، أهذا وزير دفاع، أم تاجر دماء؟ كيف يكون لبعض الناس هذه القدرة الرهيبة على أن يسببوا الكوارث، ثم يتعايشوا معها!
لكنها مدرسة واحدة، مدرسة المكر السيئ الذي لا يحيق إلا بأهله، مدرسة هادي الذي وجه وزير الداخلية بإطلاق الرصاص على أقدام المتظاهرين، ثم أبلغ الحوثيين، بأنه لا يرغب في التصعيد، وأن الحل سيكون سياسياً، لكي يورط وزير داخليته فيما بعد. هذه غابة لا دولة أيها الرئيس، وكيف لا تكون تلك غابة، وأنت يوم سقوط صنعاء لا ترد على تلفونات المدافعين عن صنعاء من مسؤوليك العسكريين والمدنيين.

يؤسفني أن اكتب مقالاً كهذا، يؤسفني أنني صوت لك، اعتذر للناس الذين ربما أسهمت بكتاباتي ولقاءاتي المتلفزة في خداعهم عن حقيقة أمرك. قبل شهور يا هادي، لو رشحت نفسك لرئاسة الجمهورية في انتخابات رئاسية لفزت بنسبة عالية، أما اليوم، فأتحدى أن تفوز حتى بأصوات الذين قدمت لهم صنعاء على طبق من ألم وعار. لن ينتخبك الجنوبيون لأنهــــم يرونك صورة صالح، ولن ينتخبك الشماليون، لأنك بعت العاصـــمة، ولن ينتخبك الحوثيون لأنهم يحتقرونك، ولن ينتخـــبك الإخوان لأنهم ذاقوا منك ما لم يخطر لهم على بال، أما صالح فقد كان أدرى الرجال بك حين جعلك يوما ما نائباً له، ومن عادة نائب الرئيس في بلداننا أن يكون بمواصفاتك أيها الرئيس.

قلت لأحد قيادات الحراك في بريطانيا: لقد باع هادي صنعاء. قال لي: كيف تنتظر ممن هرب من عدن في 1986 أن يدافع عن صنعاء في 2014!
سيحاكمك الزمان يا هادي، والويل لك من حكم التاريخ، الذي كان يمكن أن تكون فيه رقماً صعباً لولا أنك رضيت أن يجعلك الحوثيون صفراً على الشـــمال. الويل لك، ولنا الله.

منسوخ من مج.اليمن عزنا .
الأحد, 16-أكتوبر-2016
ريمان برس - متابعات - يُحكى أنّٓ الرئيس الجنوبي الأسبق "سالم رُبيع علي"أعلن عن إصلاحات اقتصادية قبل زيارته لمدينته "أبين" ففوجئ بأكثرمما كان يتوقع .

استقبله مئات المتظاهرين هاتفين :
تخفيض الراتب واجب !

تخفيض ..
وليس إلغاء ..
كما يريد أطراف الصراع في اليمن .

تذكروا أن الرئيس"الأحمق"وعد قبل ثلاثة أسابيع في لقائه مع"Morad Hashim" لـ"الجزيرة"بصرف رواتب الموظفين معترفاً بأنّه أخطأفي تأخيرهذه الخطوة - وهذاالاعتراف الغبي الدال على خلوه من الإدراك والفطنة كان يكفي لإزاحته - وزيادة منه في تقمص دورالقيادي الحازم ، جدد التزامه بصرف الرواتب في منشورفيسبوكي .. كتبه في صفحته !

وأكد الصرف أيضاً في كلمة له أمام الأمم المتحدة،..
وأيضاً ، في لقائه بمديرعام"البنك الدولي" ...

ماذا فعل ؟
أين رواتب المساكين ؟

هل عاد للنوم في العسل حتى العصر
ونسي مليون ومائتي ألف موظف يعولون على الأقل أكثرمن عشرة ملايين مواطن ومواطنة ؟!
الذين يبررون له بعدم وجود نقدية مطبوعة بحوزته أو رفض بنك صنعاء المركزي تسليمه"مدري أيش من هبالة".. ويعدون بصرف الرواتب بعد طباعة عملة بديلة للمسحوبة من الأسواق بعدأربعة أشهر ...هم لايدافعون عنه .. بقدر ما يخبروننا بأنه
لم يكن مستعداً لهذه الخطوة التي اعترف بخطئه في تأخر تنفيذها ..

هذا .. وهو قد تأخر؟!

الحق أنّ"هادي"ضعيف أمام المال .. ولذا لم يقولوا لنا أنّه اتخذ قرار نقل "المركزي"إلى عدن ليتمكن عبره من استلام مئة وثمانين مليون دولار قيمة نفط كان محتجزاًفي بلحاف بسبب الحرب تم بيعه في رمضان الفائت بشيكات يفترض توريدها لخزينة البنك في مقره الرئيسي بصنعاء ... نقل البنك إلى عدن !

هذا كل مافي الأمر ..

هل تريدون إقناعنا أنّ السعودية تعجز عن صرف أقل من مليار ريال سعودي بعملتها لموظفي الدولة التي تزعم حمايتها بالقتل منذ قرابة عامين؟

ألم يكن أجدى بالسعودية ، إذا كانت تريد إنقاذ اليمن أن تسارع لصرف رواتب الموظفين بعد مضاعفتها من أول شهر للحرب كتكتيك حربي قديم مارسه جمال عبدالناصر في دعمه لثورة سبتمبر حتى إنسحاب قواته بعد 5سنوات ... ؟!

هادي ... الحاصل على شهادات عسكرية عليا من روسيا وبريطانيا .. أكتشف هذه البديهية بعد عامين .. ويريد من شعبه أن ينتظر أربعة أشهر ليمنحهم راتباً لا يسد الرمق بالعملة اليمنية التي سيطبعها ، لأن السعودية سحبت كل البنكنوت من أسواق التداول .

طيب يا"بٓجَم" : لماذا لم تؤجل نقل البنك أربعة أشهر لحين تكون مستعداً بعملة مطبوعة، وتترك خصومك في صنعاء أمام تبعات مواجهة استحقاقات الموظفين؟!

ما أرخص هذا الرجل .. وأغباه.

لماذا لاينصحه مستشاروه بتقديم ورقة للعاهل السعودي ليخرجه من ورطته ولو بقرض إلى حين ميسرة!

القات اليومي المخصص له ولأسرته
في الرياض يكفي لإطعام مدينة تعز ...

لكنه مشغول عنها بالسماع للراحل "فيصل علوي"!

وليست من أولوياته ... لايزال في "أ"وربما"باء"..
ومع ذلك ، هناك في "تعز" من يجمعون التبرعات المادية والعينية للمقاومة التي تدافع عن شرعيته .. غير مدركين أو مبالين أنّه سمح للمليشيات السلفية بنهب ماتقع عليه عيونهم غنيمة للمواجهة؟
يفعلون ذلك وكأن التحالف الذي يدعمهم تقوده الصومال وجيبوتي ، لا السعودية والإمارات !!

كل الذي حققه،بنقل البنك،إذا تغاضينا عن ال"180"مليون دولار.. هو أنه منح طرف "الحوثي وصالح"العذر للتنصل مماكانوا يدفعونه من رواتب لكل الموظفين طيلة عام ونصف
من الحرب.

لا معنى لاقناع ملايين الجوعى بالتقشف طالما ونحن في حالة حرب .
فلا شرعية لمن جلبوا الخوف وخططوا للجوع .
ولا عُذر لم يتحججون بالمواجهة ؛فمما يؤثر عن علي كرم الله وجهه قوله "عجبت لمن لا يجد قوت يومه كيف لا يخرج على الناس شاهرا سيفه".

يعني باليمني الفصيح : "قطع الرأس ولاقطع المعاش".

السعودية ، خططت منذ مطلع الحرب للتجويع الاقتصادي .. ولكن ،كحل أخير يحشدالجوعى للانقضاض على من عجزت عنهم بقصف الطائرات ..
لكنها أخرت هذه الخطوة لتكون خاتمة الحرب ،وليتسنى لها تدمير كل البنى التحتيةوالمنشئآت العسكرية والأقتصادية.. والمعالم الأثرية
... تدميراً تاماً، وعلى رواقة ..

صحيح أنّ الرئيس السابق ضحك على الشباب الثائرضده برئيس جديد اسمه هادي ..
ليترحموا على عهده !
لكنه ذاق وبال ضحكته بما يحصده اليوم وتجنيه معه كل اليمن .

منحهم"عبداً"غبياً
صارعندهم"رئيساً"شرعياً

وبذريعة كرههم لصالح
أصبح الملايين منهم يصفقون ويهتفون لهذا الغباء الشرعي

حتى وإن دمر اليمن ..
وقتل نصف اليمنيين !!
الأحد, 16-أكتوبر-2016
الخميس, 13-أكتوبر-2016
الأربعاء, 12-أكتوبر-2016
الإثنين, 10-أكتوبر-2016
السبت, 08-أكتوبر-2016
السبت, 01-أكتوبر-2016
1
مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)