ريمان برس - خاص -


إن مشكلة ما يسمى في الزيلعي بتعز أخذت ابعاد كبيرة كما ارادوها بيت هبه من المحابشه، من أجل محاولة اغتصاب ارض الحريبي الاستثمارية، و سعيهم للشكاوي هدفه خلق نزاع وهو هدف من أهدافهم لاغتصاب الارض المملوكة للدكتور منير الحريبي بالشكاوي و الإشاعات والأكاذيب.

مشائخ حجة نزلوا مغرر بهم و استعجلوا في تصرفاتهم الذي يعد إهانة كبيره و تاريخيه في حق محافظة تعز ولم يحترموا ادب الضيافه ، و الاوقح مسايرة بعض مشائخ تعز المنبطحين، لهم و تشجيعهم واقول كفاية إهانة لتعز و لرجالها وتاريخها ويفترض إلزام بيت هبه باحترام القضاء و الرضوخ له و عدم الاستقواء بالمليشيات المنفلته و ما يجب عملة تنفيذ الأوامر القضائية بالقبض القهري على المدعو خالد هبه ولكنه يتهرب من القبض القهري من خلال الاستعانة باقربائه من أصحاب المحابشة في المنطقة العسكرية الرابعه.

إن بيت هبه أهانوا تعز اربع مرات ورفضهم الانصياع للقضاء و بتواطؤ وخيانة من بعض المحسوبين على تعز و اتحفظ عن ذكرهم لأنه يصيبني الغثاء عند ذكرهم و كانوا اذكياء بيت هبه في استخدامهم لانهم رخيصين يعلم أصحاب المحابشة مسبقا أن هؤلاء من السهل شرائهم وكذا الرمي بهم في سلة المهملات لان ثمنهم أصبح معروف ، والمؤكد أن بيت هبه عليهم ثلاث شكاوي متعلقة ب محاولات اغتصاب ارض للآخرين و لا يمتثلون للقضاء بل يستعينون بالمليشيات المسلحه.

الاهانة الاولى بيت هبه نزلوا من أجل هدف واحد وهو المشاركة في الحرب ضد العدوان، و تحولوا الي ناهبين اراضي و مدعيين للفجور والفتنه ، حيث تواطئ المدعو أبو الفضل هبه مع خالد هبه و قاموا بعمل اتفاق مع أشخاص صدرت ضد ابائهم أحكام قضائية باته، ووقع آبائهم عليها ، بأن يلغوا الأحكام مقابل ثلثين لبيت هبه و ثلث لمن يريد الغاء الأحكام وهذا استضعاف لتعز و استهتار بأبناء تعز.


أما الاهانة الثانية وهي قيام المدعو أبو الفضل هبه و خالد هبه بإخراج نسائهم وهن معززات و مكرمات في تعز من أجل البسط واغتصاب أرض الغير و يفترض على مشائخ بيت هبه أن كانوا أصحاب كرامة ان يحققوا في كل كلمة اقولها و ممكن يسألوا الأخ ابو وائل الحباري والذي لا أعتقد أنه شاهد زور بأنه عندما ارادوا الفرض الاجباري لتحكيم بيت هبه للاعتداء على والدة خالد هبه والذي رفض ذلك بيت الحريبي كونها معتديه كان الطرح الاول يكون في بيتها بالجنديه العليا و هناك بيتها الحقيقي ونقول من انزل والدته من جوار المطار و خالته من نقيل الإبل إلى ارض يريد سرقتها و اغتصابها بالقوه بعمل دشم تم هدمها في سبتمبر 2019م بعد بنائها بالقوه المسلحه هو من أساء لنساء بيت هبه وكل كلمة هنأ موثقه واتحمل مسؤوليتها.

الاهانة الثالثة وبعد هدم الدشم في سبتمبر 2019 والذي بنيت ليلا تحت القوه المسلحه اعادوها تحت القوه المسلحه و نظرا لكثرة تواجد أصحاب المحابشة في المؤسسة الأمنية بتعز ( والذي اتعرض الان لتهديداتهم بالاعتقال بعد عودتي من القاهره) تم الاستقواء على الحريبي و اعتقاله أكثر من مرة و رفض الشكاوي الي أن جاءت قيادة محافظة و قيادة أمنية لا تفرق بين كبير وصغير وبدأت الشكاوي تأخذ مجراها و تتحرك و أزال الحريبي الضرر عن ارضة والذي تم تجريفها منذ عام 2016م الي أن جاء بيت هبه فعمدوا الي إهانة تعز و كرامة تعز و تاريخ تعز و اظهارهم أنهم دواعش مجرمين مثل الصهاينة من خلال حملة إعلامية هدفها الحقيقي تضليل العدالة و الرأي العام و الاستحواذ على الأرض بالشكاوي وبعدها تدخل الوساطات التي تحدث الان للتحكيم وابتزاز الدكتور منير الحريبي وهو مستثمر من ماله و مشتري من ماله أما بيت هبه مجموعه من (النصابين).

الاهانة الرابعه لتعز وهي استقدام مليشيات منفلته و مهما كانت دعواها لا يبرر اقتحام محافظة أخرى بتلك الهمجية و الوقاحه و دخول بيت الحريبي بالتسلق فوق الجدران وسرقة محتوياته وهذه السرقه الثانية لبيت هبه لممتلكات الدكتور منير الحريبي والأولى سرقوا المعدات و ادوات البناء و عملوا بها ثلاث دشم و هذه السرقه الثانية واردوا بها تغطية افعالهم و محاولة تركيع أبناء تعز بعد أن يهودوهم وللاسف اغلب مشائخ وأعيان ووجهات تعز منبطحين.


إن ما قام به محافظ محافظة تعز الأستاذ سليم المغلس بأن اخرج قوه أمنية لمنع البلطجه هو تصرف رجل الدوله وإعلان منع البلطجات المسلحه لنهب الأراضي وكان مدير أمن محافظة تعز رجل القانون و انتصر لتعز ولكن للاسف الشديد هناك في وزارة الداخلية من يشوه الأعمال الجميلة للمحافظه و الأمن و لا يريد أن تستقر تعز.


إن محاولات البعض النيل من محافظ محافظة تعز و مدير أمنها تحت مبررات واهيه منها الرضوخ و الخنوع لبيت هبه عيب أولا أن المغلس و دبيش ليسوا طرف في المشكلة ولكن رجال دولة منعوا البلطجه و احالوا الأطراف للقضاء و تصرفاتهم كانت وفق الدستور و القانون فلا تظللوهم بهدف النيل منهما و أحسنوا بأن أنهوا زمن البلطجه المسلحه.

واخيرا سوف يتم ملاحقة بيت هبه قضائياً لتشويه تعز و القضاء من يفصل في قضايا السرقة و محاولات اغتصاب املاك الغير
و أخلاقيا سوف يتم محاكمة أبناء تعز ممن انبطحوا لأنهم منبطحين