ريمان برس ـ متابعات -
الصحافة الإسرائيلية: رئيس الأركان الإسرائيلى السابق متهم بالفساد المالى.. نتنياهو يعتزم تعيين تساحى هنجبى نائبا لوزير الخارجية.. فتيات عربيات يتعرضن للتحرش الجنسى من قبل إسرائيليين






الإذاعة العامة الإسرائيلية: نتنياهو يعتزم تعيين تساحى هنجبى نائبا لوزير الخارجية

ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يعتزم خلال الأيام القريبة، تعيين عضو الكنيست "تساحى هنجبى" نائبا لوزير الخارجية.

وأضافت أن الاتفاق على تعيين "هنجبى" جاء فى سياق الاتفاق على تعيين رئيسا للجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست.

يذكر أن هنجبى واجه قضايا فساد عدة من قبل، ففى عام 2004 عندما كان وزيرا للبيئة، اتهمه مراقب الدولة بتعيين مقربين له كموظفين كبار فى الوزارة.


يديعوت أحرونوت : فتيات عربيات يتعرضن للتحرش الجنسى من قبل إسرائيليين

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن فتيات عربيات من المتطوعات لما يسمى بـ"الخدمة المدنية"، تعرضن لحادثتى تحرش جنسى على الأقل من قبل إسرائيليين.

وقالت أورنا كوتلر، مديرة جمعية "شولاميت" العاملة فى تجنيد متطوعين لما يسمى بـ"الخدمة المدنية"، فى جلسة بالكنيست، إن لديها معلومات عن حادثتى تحرش جنسى بفتيات عربيات متطوعات فى هذه الخدمة.

وأضافت أنه رغم خطورة مخالفات جنسية كهذه، إلا أنها لم تعالج، محذرة فى اجتماع لجنة "مكانة المرأة" بالكنيست من أن عدم معالجة الموضوع سيضر بما يسمى "مشروع الخدمة المدنية" بين الشباب العرب.


معاريف : رئيس الأركان الإسرائيلى السابق متهم بالفساد

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن الشرطة الإسرائيلية داهمت منازل مسئولين كبار فى ميناء إشدود، وذلك فى سياق تحقيقها حول تلاعبات مالية بالميناء.

وأضافت الصحيفة أن الشرطة اعتقلت فى سياق التحقيق 15 من كبار مسئولى الميناء على علاقة بالفضيحة التى تتمثل فى علاقات مشبوهة، ربطت بين جهات مسئولة فى الميناء ورجال أعمال إسرائيليين قدموا للمسئولين "امتيازات" وأموال مقابل تسهيل عبور بضائعهم واستخدام مرافق الميناء.

وأوضحت الصحيفة أن الشرطة اعتقلت إلى جانب المسئولين الكبار فى الميناء، عددا من كبار المسئولين فى شركة خاصة عملت داخل الميناء، وذلك خلافا للقانون وتشتبه الشرطة بقيام الشركة الخاصة بجباية أموال من الزبائن مقابل حصولهم على خدمات تتعلق بأرصفة الميناء.

وأشارت الصحيفة إلى أنه من بين الزبائن الذين دفعوا أموالا للشركة، رئيس الأركان السابق "غابى اشكنازى"، مما حول الشركة فعليا من شركة خاصة إلى شركة عامة، تعمل داخل ميناء عام، كما وظفت الشركة قريب أحد مسئولى الميناء الذى يشتبه بقيامه هو الأخر بتسهيل مصالح المرتشين من المسئولين داخل الشركة، فيما تشتبه الشرطة باستخدام التهديد والعنف لإبرام بعض الصفقات والأعمال.