ريمان برس ـ متابعات -
اهتمت الصحف العالمية بآخر التطورات العربية والدولية، ومنها معركة الولايات المتحدة الأمريكية مع الجهاديين عبر تويتر، والمخترع الصغير المصري يفضل البقاء في الولايات المتحدة الأمريكية على الرجوع إلى بلاده خوفا من الاعتقال.

ذا تلغراف

قد تكون الولايات المتحدة الأمريكية غير قادرة على حل الأزمة السورية على الأرض، وهو ما دفعها لمحاولة طرق جديدة، آخرها هي المواجهة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

ولأجل ذلك، قامت الخارجية الأمريكية بتأسيس مركز استراتيجي لاتصالات مكافحة الإرهاب عام 2011، وخلال السنوات الثلاثة الماضية، عمل فريق المركز على تتبع عالم الجهاديين باللغتين العربية، والأوردو

ولعل أحدث المعارك التي يخوضها المركز هي عبر تويتر، حيث تجري حوارات بين جهاديين، أو مؤيدين لهم، وبين العاملين في هذا المركز.

نيويورك تايمز

بعد أن حظي بفرصة ثمينة لعرض اختراعاته في الولايات المتحدة الأمريكية ولقاء عدد من الفائزين بجائزة نوبل وأبرز مخترعي العالم، يرفض المصري عبد الله عاصم، 17 عاما، والملقب بالمخترع الصغير العودة إلى مصر، مفضلا البقاء حيث هو.

فقبل مغادرته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، اعتقل عاصم قرب ميدان التحرير بسبب مشاركته في مظاهرات غير مرخصة، وتم حبسه لمدة عام، وكان على وشك أن يتم منعه من السفر إلى لوس أنجلوس.

والآن، يقول أصدقاء عاصم إنه بصدد طلب اللجزء السياسي، فهو إذا عاد إلى مصر، كما يقول، فسوف يقضي بقية عمره في السجن.

ديلي ميل

بعد بلوغها سن السادسة عشر في الرابع من يوليو/ تموز المقبل، ستبدأ ماليا أوباما، الابنة الكبرى للرئيس الأمريكي، تعلم قيادة السيارة في واشنطن، ولكن ذلك سيكون ممكنا تحت إشراف الحرب الخاص.

وقالت السيدة الأول ميشيل أوباما: "أعتقد أن الحرس الخاص لا يرغب برؤيتنا نقود برفقة مراهقين، فهم لا يرغبون برؤية الرئيس الأمريكي يجلس إلى جانب ابنته في السيارة وهي تتعلم."